Nach solchen Anschlägen bestehe imm

Nach solchen Anschlägen bestehe immer die Gefahr, dass "reflexartig nach mehr gesetzlichen Regelungen" gerufen werden, so Ostermayer. "Doch eine generelle Möglichkeit des Verhinderns gibt es nicht, wenn man nicht radikal Freiheit beschränken will und nicht einmal dann wird es funktionieren." Vielmehr gelte es der Gefahr einer "no-future-Generation" aufgrund der hohen Jugendarbeitslosigkeit in Europa entgegenzuwirken. "Da haben wir dringenden Handlungsbedarf."

Ostermayer schloss sich dem Präsident des Verfassungsgerichtshofs, Gerhart Holzinger, an, der sich am Vormittag gegen die von Innenministern Mikl-Leitner geforderte Wiedereinführung der Vorratsdatenspeicherung ausgesprochen hatte. In Frankreich gebe es diese noch, dennoch hätten die Terroranschläge nicht verhindert werden können, so der Minister.

Unter Verweis auf jenen saudi-arabischen Blogger, der wegen eines Aufrufes zur Religionsfreiheit zu 1.000 Peitschenhieben verurteilt worden war, bezog Ostermayer klar Stellung gegen das von Saudi-Arabien finanzierte Abdullah-Zentrum für Internationalen Dialog (KAICIID). Trotz drei Jahren des "Dialogs" habe sich nichts geändert, daher sei die "Antwort gerechtfertigt, dass man das so schnell wie möglich beenden sollte". Ähnlich hatte sich zuvor Bundeskanzler Werner Faymann (SPÖ) geäußert, Außenminister Sebastian Kurz (ÖVP) hatte am Dienstag erklärt, mit einer Entscheidung noch bis Jahresmitte warten zu wollen.

Ergebnisse (Arabisch) 1:

بعد هذه الهجمات، هناك دائماً خطر أن تسمى "الغريزة لأكثر التشريعات"، أوستيرمايير ذلك. "ولكن بطريقة عامة لمنع ليس هناك، إذا كنت ترغب في تقييد حرية ليس جذريا وليس مرة واحدة، ثم أنها ستعمل". بدلاً من ذلك، من المهم للتصدي لتهديد "لا مستقبل الجيل" نظراً للبطالة بين الشباب مرتفعة في أوروبا. "بما أن لدينا حاجة ملحة للعمل".أوستيرمايير انضم إلى رئيس المحكمة الدستورية، غيرهارت هولزينجير، الذي كان أعلن نفسه طالب باستعادة للاحتفاظ بالبيانات في الصباح ضد الوزراء مايكل-لايتنر. في فرنسا هناك وهذا كان لا يزال، مع ذلك، الإرهابي لا يمكن منع الهجمات، قال الوزير.في إشارة إلى تلك المدون السعودي الذي أدين بالدعوة إلى حرية الدين في جلدة 1,000 أوستيرمايير اتخذ موقفا ضد عبد الله مركز الحوار الدولي (كيسييد) بتمويل من المملكة العربية السعودية ومن الواضح. لم يتغير شيء رغم ثلاث سنوات من '' الحوار ''، الذي كان ذا "الاستجابة له ما يبرره، ينبغي أن ينتهي هذا، في أسرع وقت ممكن". مشابهة للاتحادية المستشار فيرنر فايمان ([سب]) أعربت في وقت سابق، أعلن وزير الخارجية سيباستيان كورتس ([فب]) يوم الثلاثاء، مع قرار بالانتظار حتى منتصف السنة.

Ergebnisse (Arabisch) 3:

nach هذه الهجمات هناك دائما خطر أن نقارن غريزيا بعد أكثر اللوائح القانونية" ودعا ostermayer وهكذا . " العام إمكانية verhinderns لا تعطي إلا أنه إذا كان أحد لا يريد الحرية بشكل جذري حتى ذلك الحين."لا يكون صحيحا فى خطر "لا مستقبل جيل" بسبب ارتفاع معدل البطالة بين الشباب فى أوروبا. هناك حاجة ملحة إلى العمل. "أكثر

ostermayer ثم رئيس المحكمة الدستورية العليا غيرهارت جيردا هولزينجر،في الصباح ضد إعادة إنشاء البيانات والاحتفاظ طالب وزراء الداخلية mikl-leitner قد عبرت عن نفسها. في فرنسا من هذه لا تزال, بعد الهجمات الارهابية لا يمكن ان يتم دون حتى أن وزير

Unter الإشارة إلى أن السعودية مدون بسبب الدعوة إلى حرية الدين إلى 1.عوقب باشيزي ب ٤٤% جلدة أدان 000, ostermayer بوضوح ضد عبد الله مركز الحوار الدولي (kaiciid), بتمويل من المملكة العربية السعودية . رغم ثلاث سنوات من "الحوار" لم يحدث أي تغيير، ومن ثم "الرد هو تبرير أحد أن ينهي ذلك باسرع وقت ممكن". وبالمثل، فإن المستشار الاتحادي قد عبرت عن نفسها فيرنر faymann (spö سابقاوزير الشؤون الخارجية سيباستيان Kurz (övp قد أوضح يوم الثلاثاء, مع قرار ينتظر أيضا إلى منتصف العام wollen "